تجدر الإشارة في الأخير إلى أنه بدأ تداول مجموعة من الأسماء لمساعدة المدير التقني المرتقب، فكيف تتم هذه الاقتراحات وإبرام العقد النهائي لم يتم بعد. من هنا يتضح أن فرض أسماء معينة يبقى من المسببات الأساسية للفشل، وهذا ماحدث في عهد لارغيت، فهل تؤخذ الدروس من التجربة الفاشلة السابقة؟