وذلك للفت انتباه المسؤولين على المستوى الجهوي، حسب البلاغ الذي أصدره احمد الحوزي، إلى ما آلت إليه أوضاع المؤسسة من عبث وارتجالية في تسيير شؤونها، والوقوف على كل الاختلالات التدبيرية بالمؤسسة.
وعلى ضوء المستجدات التي تعيشها المدرسة الوطنية العليا للفنون والمهن بالدار البيضاء حسب نفس المصدر. والتي كان آخر فصولها الإخبار الصادر عن مدير المؤسسة بتاريخ 5 أبريل 2019 القاضي بإلغاء نتائج الانتخابات الجزئية لمجلس المؤسسة المجراة بتاريخ 21 مارس 2019 بدون أي سند قانوني والإعلان عن جدولة انتخابات جديدة في خرق سافر للقانون.