نشر رئيس الرجاء السابق محمد بودريقة؛ تدوينة تحت عنوان "انتصار الحقيقة"كتب فيها أنه بعد: "مسلسل طويل استعملت فيه كل الوسائل المشروعة و الغير مشروعة من قذف و اتهامات باطلة و محاولات يائسة من أجل تشويه سمعتي و النيل مني باختلاق الأكاديب و الدعايات المسمومة، و بعد أن وضعت دعاوي قضائية ضدي كان مصيرها رفض الطلب أو عدم قبولها. و بعد أن بلغ الهجوم الممنهج مداه بتقديم شكاية ضدي بصفتي رئيسا سابقا للرجاء العالمي من طرف سعيد حسبان بتهم خيانة الأمانة و تبديد أموال النادي إلى غير ذلك من التهم الواهية ، قرر السيد الوكيل العام لمحكمة الاستئناف بالدار البيضاء بحفظ الشكاية و تبرئتي نهائيا".
واعتبر بودريقة الشكاية كيدية، كان هدفها "المساس بسمعتي و اخلاقي، و رغم أن القانون يضمن لي حقي في رفع شكاية من أجل جبر الضرر و التعويض ،فإني أتنازل عن هذا الحق و لا يمكنني جر النادي إلى قاعات المحاكم لأن سعيد حسبان حرك المتابعة بصفته رئيسا للرجاء"
سعيد حسبان، و محمد بودريقة( يسارا)