هذا وذكرت مصادرنا أن الرئيس غاضب من تسريب المعارضة لعدد من ملفاته التي شابتها خروقات من بينها سيارات الجماعات التي يستغلها أعضاء لا صفة انتدابية لهم ويتنقلون بها خارج تراب المدينة.
واكدت ذات المصادر ان الاشتراكات تمنح لأعضاء الجماعة من طرف الدولة وليس من طرف الرئيس بحكم انهم يمثلون الساكنة كل في تراب نفوذه وان قطع هذه الاشتراكات يوجب تدخل عامل الإقليم لدرع تصرفات الرئيس الخارجة عن القانون .