فأي لعنة تحلّ بحزب العدالة والتنمية حتى ينزل عليه هذا البلاء والعقاب الإلهي: بين حقوقي وبرلماني متهم بالقتل، وزعيم حزب وحركة أصولية يأكل أموال الموظفين والمتقاعدين بالباطل ووزير يشتري "أبغض الحلال" بثلاثين مليون ليرتمي في أحضان مدلكته، ولا ندري كيف ستكون الخاتمة؟!
إلهي إن يكن ذنبي عظيما فعفوك يا إله الكون أعظم!!!