احتفى فاعلون جمعويون ونشطاء أمازيغ، اليوم 13 يناير 2019، بالسنة الأمازيغية الجديدة، بشكل مختلف عن ما عهدته الاحتفالات، إذ قاموا بوقفة احتجاجية أمام مقر البرلمان المغربي بالرباط، على "عدم إقرار الحكومة يوم 13 يناير (رأس السنة الأمازيغية)، عطلة رسمية مؤدى عنها، على غرار السنتين الميلادية والهجرية".
هذا وردد المشاركون في الوقفة شعارات تندد "بتهميش الأمازيغ"، وتستنكر عدم اعتماد فاتح السنة الأمازيغية عيدا وطنيا رسميا.