كما اضاف أنه يطلب من الوزيرة، التي شبهها يوما “بملكة سبأ” بإعادة تدريس فقه الطهارة، وبالتالي تدريس التربية الجنسية دون أن نصدم التلاميذ!!
وجدير بالاشارة بأن جمعية العلماء المسلمين الجزائريين سبق لها أن شنت هجوما على نفس الوزيرة نورية بن غبريت، السنة الماضية 2017 بسبب قرارها القاضي بحذف البسملة من الكتب المدرسية.. كما راسلت الجمعية المذكورة الوزارة الأولى للاحتجاج على ما وصفته بالعدوان على عقول الأطفال، وعلى هوية الشعب الجزائري.