ومعلوم أن المغاربة كانوا قد وضعوا أيديهم على قلوبهم بداية الموسم الفلاحي، بعدما تأخر سقوط المطر، وهو ما استدعى من المغاربة إحياء اللطيف وتنظيم صلاة الاستسقاء تضرعا إلى الله عز وجل بأن يغيث البلاد و العباد بالمطر. وفي الأيام الأخيرة انشرحت أسارير المغاربة بهذا الغيث الكريم.