جل الساسة حتى المنتمون سياسيا إلى هذا الحزب الهرم، وكذا نشطاء الحركة الامازيغية يتفقون على أن هذا الحزب يعد في خبر كان وأن فترة قيام صلاة الجنازة عليه قريبة جدا ، موت أو استقالة زعيمه امحند العنصر هي نقطة نهايته وهل من ترتيبات سياسية لتعويض مكان هدا الحزب المنتهية صلاحيته.