وهي الكلمة التي خلقت رعبا حقيقيا لدى المغاربة، و كذلك وسط أبناء المجامع الهولندي الذين طالبوا ،آنذاك، بضرورة تقديم هيرت فيلدرس الى المحكمة بعد ما تقدم آلاف المغاربة و غيرهم و سياسيون و عمدة عدة مدن و مثقفون و ناشطون الى تقديم شكاية ضد المتطرف هيرت فيلدرس. المطالبة بدفع الغرامة المالية بالنظر الى تورط هذا النائب المتعطش للكراهية و الحقد اعتبر بحق أول صفعة يتلقاها هيرت فيلدرس من جهةـ و رد اعتبار للمغاربة و غيرهم في المجتمع الهولندي.