سخر مصطفى الرميد، وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان، من الخبر الذي وصفه بالزائف، ومفاده توفره على رخصتين لسيارة الأجرة حصل عليهما بداية الثمانينات يوم كان طالبا جامعيا، يؤم القاطنين في الحي الجامعي بالدار البيضاء.
وقال الوزير الرميد في لقاء مع جريدة "أنفاس بريس"، أنه اعتاد على مثل نشر ما اعتبره "أباطيل وخرافات" متحديا مروجيها بإثبات ادعاءاتهم، ومبديا تنازله عن أي مأذونية تخصه.