و قد ارتفع نمو رقم المعاملات خلال التسعة أشهر الأولى من 2016، بنسبة 4,6 في المائة، كنتيجة لنمو الفروع الإفريقية، التي حققت بدورها نموا في رقم المعاملات وصل إلى 8,8 في المائة، إضافة إلى مواصلة النمو داخل المغرب، الذي حقق نموا بنسبة 2,4 في المائة خلال الموسم الثالث. هذا النمو الملحوظ في السوق المغربية، هو ثمرة الأنشطة المتزايدة للثابث، وكذلك، لأنشطة المحمول التي عرفت ارتفاعا بلغ 1,8في المائة هذا الموسم. في حين حققت حركة البيانات المسجلة بالمغرب نموا وصل إلى 84 في المائة خلال التسعة أشهر الأولى من 2016 .