- "كان عليك السيد وزير العدل، عوض الاحتجاج عبر فيسبوك، الاحتجاج عبر المؤسسات من خلال خلق لجنة أو هيئة مستقلة لتشرف على الانتخابات، فإن لم تستطع بداعي التحكم وداكشي، فالأجدر بك تقديم استقالتك، فإن لم تستطع فاصمت كما صمت غيرك".
- "راك مسؤول ... ما دام ما زال كتخلص كوزير، يمكن أن تقول لنا مع كامل الاحترام لشخصك: ما محلك من الاعراب ما عليكم الا ان تكونو مسؤولين و تقدموا استقالاتكم !!! دائما اتذكر قول رئيس الحكومة في حملته سنة 2011 عندما كان يقول راه الى مخلاونيش نخدم غادي نحط السوارت ودبا كون راجل .. "
- "غريب امركم أليس وزير الداخلية تابعا لحكومتكم ألم تكن اغلب تدخلات الداخلية ضد المتظاهرين بتنسيق مع بن كيران شخصيا.حينما احتاجكم الشعب وقفتم بجانب المخزن الان لا تعولو على الشعب في شيء هو ايضا سيتنكر لكم.
إتخد قرارا رجوليا و لو مرة في حياتك! قدم إستقالتك.
كيف ترضى و انت في هذا السن ان يجعلو منك اضحوكة و دمية؟
كيف تعطيك نفسك ان تتبكى علينا اليوم كالنساء؟
صافي مابقاوش عندك الفولات ديال النحاس؟ و فين داك تخراج العينين؟ و ديك الجملة الشهيرة ديالك ساقدم إستقالتي إن ...! "
- "موقف غير مبرر السيد الوزير بما أنكم ما زلتم تتحملون المسؤولية يجب أن تقوموا بالمراقبة و تطبيق القانون الذي تتغنون به، و إذا عجزتم عن ذلك قدموا إستقالتكم و لا يكلف الله نفسا إلا وسعها ..".
- "سي الرميد كونوا هانيين راه توصلنا بالشكوى ديالكوم و غادي نواعدكوم أننا نتدارسوها فأقرب الآجال ونرفعوها للجهات المعنية من أجل البت فيها ...
مواطنكم الصالح اللي فايت صوت عليكوم وحشمتوا بيه ومابقاش يعاود: أناس جباري "
- "إعلان عام من وزير العدل مصطفى الرميد تحسبا لإعلان هزيمة حزبه ليلة السابع من أكتوبر ...
نقول للسيد مصطفى حفظه الله ان تجاوزات الداخلية لم تبدأ اليوم فإما أن تقول الحقيقة كاملة أو تبقى ساكتا لا حول و لا قوة كما هو واقعك ... كما لا ننسى سيدي أنك ظلما مدحت الديمقراطية المخزنية وجعلتها نموذجا يحتذى وشهدت بما يخالف الحقيقة ... والله غالب على أمره "
- "سي الرميد، باراكا من البكا، ماشي هادشي علاش صوتنا عليكوم كونوا رجال و خودو حق المغاربة لي وكلكوم عليه أمانة فعنقكم ولكن دابا فات الحال وتأكدنا أنه مافيديكومش كان عليكوم تقولو هاد الهضرة فعامكم اللول، وحطوا السوارت إلا مخلاوكومش تخدموا كيفما وعدتوا.. ، وحنا نرجعوكوم تخدموا و أكثر عزة. اليوم البكا مور الميت خسارة. رحمة الله عليك يا وطني ".