إن المخاطر التي يشكلها هذا الحزب ومن معه من تجار الذين تجعل مساندتنا للمسيرة التي دعت لها يوم الأحد 18 شتنبر2016 بالدار البيضاء القوى الديمقراطية مسألة ضرورية وأساسية. فلنشارك كلنا كأنصار للقضية الأمازيغية في المسيرة ضد أي مشروع يروم أخونة المغرب ، وأيضا لنشارك من أجل فضح الحزب الحاكم الذي كان سببا رئيسيا في الغلاء المعيشي والزيادة في الأسعار. لهذا أهيب واطلب من جميع القوى الديمقراطية أن تشارك بقوة في مسيرة الأحد.