ويرى عبد الحكيم الذي اشترى الأضحية لتوه بحوالي 3200 درهم، "بأن الاضاحي متوفرة بكثرة بالرغم من بعض الغلاء، وأن السوق يوفر للزبون امكانية اختيار الأضحية حسب مستواه المعيشي". ويذكر أن هذا الفترة من السنة تعرف حركية اقتصادية مهمة بالمدينة.
ومن جهة أخرى هناك تخوف بعض المواطنين من الوقوع في عمليات النصب التي تحدث في بعض الأسواق، حيث أصبحت هذه الأخيرة تعرف تواجد العديد من الوسطاء و المتطفلين على الحرفة. وغالبا ما يتم النصب على المواطنين عبر طريقة تسمين الكبش بالهواء، لكن مظهرها لا يدوم طويلا. أو عن طريق اخفاء عاهة او عيب ما.