فاطمة النجار كانت "فاعلة خير" ومد "يد" المساعدة للتنفيس عن "الشيخ" لقذف "الخبائث". وليست فاطمة وحدها من ستستفيد من هذا القانون، بل هناك في المجتمع "عاملات" يقدمن "المساعدة الجنسية" لضحايا أصابهم "مسّ" الجنس، يبشّرهن حزب العدالة والتنمية بتنزيل هذا القانون.