المتطرف أبو النعيم، لم يدع الفرصة تمر دون أن يذكر عبد الرحيم الشيخي، بأنه حذرهم من تبعات الإختلاط. قبل أن يخرجه من دين الإسلام عندما قال له في الرسالة " فلا دين لك حتى ترجع الى الحق"،بل وذهب إلى حد تكفيره و التبرء منه، بالقول" وإننا نبرا الى الله منك ومن أفعالك مع المرتدين ومن براءتك من الموحدين فإن تبت الى الله تاب الله عليك وإن أصررت على باطلك فما ظلمت إلا نفسك، فلا تعرض نفسك لهلاك الدنيا والآخرة وما ربك بظلام للعبيد.."