وأعلن مكتب جمعية مدرسي الفلسفة تضامنه المطلق مع الأستاذة في محنتها اللاتربوية. مدينا "كل الايادي الخفية التي تعبث بملف الأستاذة محليا وإقليميا وجهويا ووطنيا". محملا المسؤولية المباشرة لكل المسؤولين على قطاع التعليم، مطالبا إياهم برفع الحيف الإداري عن الأستاذة.
ودعا بلاغ الجمعية كافة المسؤولين إلى تحمل مسؤوليتهم في هذا الملف، والإسراع بتسوية عادلة ومنصفة للأستاذة مينة بوشكيوة، وكذا بصرف رواتب أجرتها المتوقفة منذ شهور بدون مبرر وجيه.