وتستنكر العديد من الفعاليات المدنية والحقوقية بالجزائر، الإنفاق الكبير على شراء الأسلحة غير المبرر، في وقت تموت فيه العشرات من حوامل الجزائر كل سنة، نظرا لضعف التجهيزات الطبية داخل المستشفيات الحكومية، والنقص المهول في الكادر الطبي المتخصص. ويؤكد العديد من الجزائريين أن العدد الحقيقي لوفيات الحوامل في الجزائر أكبر بكثير من ما قدمته الجهات الرسمية.