الوحداني : الحوار انا اعلنت عنو في الصفحة ديالي ، اشنو ، نلغيه ، هي انا خايف ، ابدا انا لا اخاف الا الله كاع ماهربت نهار جات 14 الف تاع القوى لإفني برا و بحرا و جوا ، نهرب دابا ؟ زيان : انا ماقلت لك هرب ، انا قلت لك خذ حذرك ، واخا ، علاش ماتدير كيما درت في الاسبوع الفايت ، ومع بوليد نيت ،في Mfm حوار بالتليفون وبلا ماتحضر للبلاتو في الاذاعة ؟ الوحداني : ههههه اللي عطا الله عطاه ، دابا را مابقا غير 15 دقيقة وانا را حدا الاذاعة ، وهاد القضية تاع حوار بالتليفون ، قلتها ليه ،ولكن هو قال حوار مباشر وخاصني نحضر ، وكيقول بان المخزن ماغادي يزعم يعتقلني في اذاعة وطنية معروفة ! آش تبدل الله أعلم ، و انت كتعرفي بان بوليد دابا يلعب على هامش صراعات الأجهزة من خلال علاقتو ببلفقيه، وربما عندو ضمانات ، على أي شوفي الى وقع ليا شي حاجة ، انت مسؤولة مايتدار شي خروج للشارع ، را خطر على المنطقة و على الساكنة ، و غادي تغرقوني اكثر ، وانت را عارفة بانه كاين لوبيات اللي كتهددني ، دابا* صحاب شعل العافية في البوطات* باقي كاينين شكون اللي كيحركهوم الله اعلم ، واخا إتصل بك اللي اتصل، انت الدور تاعك مايتدار حتى شكل تضامني في الشارع غادي يورطني في العنف اللي انا اصلا ضدو ، او والله حتى ندير ليكوم اضراب عن الطعام و الما حتى لموت ، هاني كنقولها ليك .... زيان : آهيا شفتك كتكلم بحال الى فراسك شي حاجة .... الوحداني : قطعي ، را بوليد كيتصل ، في آمان الله . بوليد : فاينك اسي محمد الوحداني : هاني حدا المحالات اللي قلت لك بوليد : آه وي ، صافي شفتك وقفت سيارة الفخ ، نزل بوليد الصحافي/ الباعمراني الذي وثقت فيه ، والذي حذرني منه كثيرون ، والله شاهد على ماأقول ، والى اليوم مازلت أحادث نفسي وأناجيها : يوما سأقف أنا وبوليد بين يداي الله ، وأن كل كلمة قلتها في حقه أو كتبتها أنا صادق فيها ، كيف سيكون حسابنا أمام الله ، هو ربما لايؤمن بمثل هذا المشهد العظيم ، أنا أومن بهذا .كثيرون تلك الأيام من* الإعلاميين* ولغريب المصادفة ليسوا باعمرانيين ! كانوا يفضلون إجراء حوار معي عبر الهاتف أو إرسال أسئلتهم ، إبن بلدتي أصر وكان مصرا على حضوري ، دائما الخيانة أتتني من الباعمرانيين ، هناك صحافيون كلهم على طول خارطة الوطن لم يورطني ابدا احد فيهم ، لم يشي بي احد منهم ، كانوا كما قال لي صحافي مغربي ومرة أخرى ليس من أصول باعمرانية ،و قبل ذاك الحوار بايام : اللي بغا الخير لآيت باعمران وليك مايدير معك حوار وانت حاضر . أنا مختلف معك ، ولكن دمك ابدا لن تريقه الصحافة المغربية ، و هذا كان موضوع نقاش البارحة بيننا نحن صحافيي اكادير . بوليد باعمراني ولد بلادك اضبر راسو معك، موت بعيد على الصحافيين ، قلت له صحيح انا اتعامل معه كباعمراني أولا ...... قبل ذلك بايام ، اتصل باخي عزيز ،مرسول مجهول ، وقال له أن له علاقته مع جهات رسمية ، قال لي اخي عزيز في مكالمته ، إن المرسول يتصل بي و لكنه يجد هاتفي مغلقا ، و أنه للضرورة القصوى علي ان اتصل معه من خلال هاتف ثابت و من الأفضل ان يكون الاتصال من مخدع هاتفي لايظهر الرقم ، اتصلت مع الشخص المعني بالأمر ...... المكالمة ........ المرسول : الو الوحداني محمد : السلام عليكم ، مرحبا......أنا اخو عزيز تاع افني .... المرسول : مرحبا ، كيف هي الأحوال ؟ أتمنى تكون بخير على أي سمعني مزيان ، الله يهديك ، كن متعقل ، شوف البارح كنت في البلاصة الفلانية ، و نهار الاربعاء تغديت في البلاصة الفلانية ، و الى بغيتي نقول لك حتى فين كاين دابا هاد المدة كلها ، الدولة را عارفة شغلها ، انت كتحرج راسك و كتدير المسؤولين في الحرج ، اللعب الصغير اللي كتديرو في افني ، الدولة اكبر منو ، را عندها مشاكل اكبر من آيت باعمران ها التطرف ها الصحرا ها الجزائر ها المريكان ها الأزمة الإقتصادية .... اكون بغاوك را يشدوك فهاد البلايص اللي قلت لك ، انتوما آيت باعمران تفاهمو غار بيناتكوم ، باش الدولة تعرف مع من غادي تكلم ، ماكاين مخاطب عليه اجماع او شبه اجماع ، اللي جلس مع ممثلي الدولة كيقول لها على الأخرين مامعهوم حد و انا اللي كاين ، و انتوما اللعب تاعكوم المفرق و الصغير ، كتبغو تورطوا الدولة و الأجهزة فيه ، و كتوهموا أن الدولة ماعارفة والو ، هوما كيقولو لك : سير بدل ساعة باخرى حتى يشوفو اش غادي يتدار ، انت اللي بغا يسد عليك ايت باعمران ديالك ، اما الدولة نهار تبغي تسد عليك را ماغادي تسنا شي حد او غادي تغلبها أو تشاور معك او مع شي حد ..... هادوك اللي مبرزطين الرباط را هو فين كاين في البلاصة الفلانية ، يتم اجابتهم بانه لم يتم العثور عليه ، فاش غادي تمشي ل Mfm ، سيثعذر ديك الوقت يقولو انت ماكاين ، والدولة لا تريد ان تكون مع طرف فيكوم ضد طرف ، و في الأخير ، را برزطوا الوقت حسن الدرهم في الداخلة و العيون مع ال الرشيد و بلفقيه مع الحضرمي و القبايل في كلميم ، و انت مع صالح و دوك الباعمرانيين اللي بغاو يسدو عليك في افني ، نتمنى يكون الميساج وصل . تحياتي ، و انتهت المكالمة .