وبهذا يلتحق بنكيران بالتدين المغربي، خلافا للتدين المشرقي الذي تتم الصلاة فيه بالقبض.هذا الموضوع كثيرا ما كانت جريدة "الوطن الآن"، تنبه خلال أعدادها السابقة لهذه المخالفة المذهبية، والتشبت بالتدين المشرقي من طرف مسؤول حكومي الحامل لفكر يضرب في العمق الثوابث المذهبية للمغاربة من مالكية وعقيدة أشعرية وتصوف جنيدي. فهل هو اقتناع تام لبنكيران بالتدين المغربي أم هو تقية في حضور الصلاة مع أمير المؤمنين؟ هذا ما يمكن أن يستشف في مستقبل الأيام، عندما يؤديبنكيران الصلاة رفقة جماعته.