وهي تسخينات قبل الجمع العام المرتقب يوم الجمعة 12 يناير 2018، للإطاحة بالرئيس الحالي الذي أدخل الرجاء في نفق مظلم، وعرف فترته انشقاقات بين المنخرطين وتصدعات في البيت الرجاوي لم يشهد له مثيل.
حسبان الذي لم يتبق له إلا الرحيل "الاضطراري" دون اسمه في التاريخ الأسود للرجاء البيضاوي، رغم أن الفريق احتل السنة الماضية الرتبة الثالثة التي تؤهله إلى منافسات كأس الكونفدرالية الإفريقية، والفوز بكأس العرش، واحتلال رتبة متقدمة في بطولة المجموعة الوطنية الأولى، إلا أن كل هذه النتائج لم تشفع له، بعد مساهمته الكبيرة في تراكم الديون على النادي، وتركه في العديد من النزاعات مع اللاعبين والمنخرطين، بالإضافة إلى فضائح وتسريبات أخرى على مواقع التواصل الاجتماعي كان هو بطلها.