وبذلك، يظل الاستقرار على الرأي النهائي في هذا الموضوع رهين النقاشات المقبلة، ووضع العمال المنزليين معلقا، بل ومتأرجحا ما بين من يحفظ كرامتهم قبل حقوقهم المفترضة قانونا، وبين من يضربها عرض الحائط دون اعتبار لأبسط الشروط الإنسانية..