هل فعلا وضع الشيخ الفيزازي رأسه " في النخالة لتنقبه " لبنى أبيضار؟

هل فعلا وضع الشيخ الفيزازي رأسه " في النخالة لتنقبه " لبنى أبيضار؟

منذ أن خرج الشيخ الفيزازي ب "فتوى- نصيحة" للمغاربة بأن "يتقوا" الله في لبنى أبيضار، بطلة فيلم "الزين للي فيك"، والرأي العام ينشغل  بتداعيات خرجة الشيخ لمعرفة دواعي الموقف الذي عبر عنه الفيزازي بعد الاتصال الذي تم بينه و بين لبنى أبيضار، وما قيل بشأنه من "ندم" أبيضار على مشاركتها في الفيلم المذكور الذي خلف ردود فعل مستفزة لدى غالبية المغاربة. ومن آخر ما كتب، نجد تدوينة "فايسبوكية" للزميل جواد الشفدي، مدير يومية "التجديد"، الذي ننقل لقرائنا انطباعه. وهو الانطباع الذي علق عليه بعض المبحرين في الفضاء الأزرق بأن الشيخ الفيزازي وضع رإسه "في النخالة" مما سهل على لبنى "أن تنقبه". فيما يلي تدوينة الشفدي:

المشهد الأول: خلال الأسبوع الماضي الشيخ الفيزازي بطيبته طلب من المغاربة الشفقة على الممثلة لبنى أبيضار التي بكت وأبكته بعد أن أعلنت له عن توبتها.
المشهد الثاني: اليوم الممثلة أبيضار تطل علينا رفقة وزيرة الثقافة الفرنسية “فلوسر بيلران”، وذلك خلال مشاركتها في مهرجان “دونكوليم” بفيلم "الزين لي فيك".
المشهد الثالث: فيديو لأبيضار هذا اليوم أيضا من فرنسا تقول فيه بعظمة لسانها: عافاكم مديوهاش فالإشاعات وراه الصحافة الصفراء تتقول "نانبورت كوا" وراه الناس دفرانسا فرحانين بالزين لي فيك، وراه عندي "لاتورني" ديال الفيلم ففرانسا ومن بعد غادي ندخل للمغرب.

المشهد الرابع: آش بان ليك أسي الفيزازي، بطلة "الزين لي فيها" رجعاتك تتقول "نانبورت كوا".. وشفتي اللعب مع الدراري الصغار فين تيوصل..!