عثر على جثة رضيعة بحي مولاي رشيد بالدار البيضاء مرمية بين الأزبال والنفايات، ما جعل عناصر الأمن وأفراد الشرطة العلمية والتقنية يهبون إلى المكان حيث اجتمع عدد غفير من الناس يعاينون جثة الرضيعة، مستنكرين هذا الأمر الذي صار شبه مألوف. إذ أن هذه الظاهرة (رمي الرضع) تنامت في عدد من المدن، حيث يستيقظ الناس هنا وهناك ليفاجأوا بوجود رضيع أو رضيعة في القمامات أو على الأرصفة... وقد تبين من التحقيقات أن جل الرضع الذين تم العثور عليهم هم حديثو الولادة تم رميهم وسط الأزبال لإخفاء الواقعة.