من جديد تزعزعت صورة المغرب، على المستوى الدولي، إذ عادت الجزيرة إلى نشر خريطة للأحواض الكبرى للجهاديين عبر العالم، تبرز من خلالها الدول المصدر للجهاديين إلى " داعش"، حيث احتل المغرب المرتبة الرابعة عربيا ( 1.500) فيما احتلت المرتبة الأولى تونس
( 3.000) ثم السعودية( 2.500)، و بالأردن ( 2.089). غير أن الجزائر و بحكم نظامها المغلق الذي يتكتم عساكره و عسسه، حول الأرقام الحقيقة لحجم البطالة و الفقر، فبالأحرى أرقام" جهادييه"، فقد احتلت في خريطة الجهاديين التي نشرتها الجزيرة المرتبة الأخيرة مغاربيا ( 250).
خريطة تبرز الدول الأكثر تصديرا للجهاديين إلى " داعش"