بدأ أعيان آكادير في الاختلاط بـ " عامة مسلمي مدينة آكادير " في المساجد الموجودة بالأحياء الشعبية ، وهو تدريب في " اكتشاف " الـ " الجموع " و " الحشود" للاستئناس برائحتها وكلامها و وجودها، بعد اختفاء ناعم داخل السيارات والصالونات والطائرات . للانتخابات قوانينها، وأهم هذه القوانين " النزول الاضطراري " من الأعالي لكل طالب صوت انتخابي. فالانتخابات بهذا المعنى هي عبارة عن نشرة جوية إنذاريه بوجوب التخلي عن " الأجنحة " واعتماد المشي الوقتي لملاقاة أهل الأرض من الناخبين . ومن الذين تخلوا عن " أجنحتهم " هذه الأيام، أعيان محليين من قبيل لحسن بيجديكن؛ المنسق الجهوي للتجمع الوطني للأحرار، والخليفة الثالث لرئيس مجلس المستشارين، و عضو المجلس البلدي لاكادير. والاستقلالي سعيد ضور رئيس غرفة التجارة والصناعة والخدمات لآكادير ، النائب البرلماني عن إقليم اشتوكة آيت باها، القنصل الشرفي لدولة بولونيا .