وجه، كريم مولاي، الضابط السابق في المخابرات الجزائرية، بيان استنكاريا، ضد أحد الأشخاص، نشر كتابات منسوبة لكريم مولاي، يتهمه فيها بكونه خارج الملة و الدين. كريم مولاي، نفى، في بيانه نفيا قاطعا، ما تم تداوله على موقع التواصل الاجتماعي، واعتبر هذه الإساءة "مفبركة" الهدف منها تشويه سمعته.
ومما جاء في البيان الذي توصلت "أنفاس بريس" بنسخة منه، ما يلي:
"لقد بلغني، مؤخرا من الأصدقاء أن أحد المختلين عقليا، أحتفظ عن ذكر اسمه، لأسباب قانونية، يدعي أن كريم مولاي يسيء إلى الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم، عبر منشور "فبركه" على هواه وكشف نفسه بنفسه أنه مغفل.
من هنا، ومن هذا المنبر "أنفاس بريس" أبريء ذمتي، مما قيل عني زورا وبهتانا، وأتحدى أيا كان أن يثبت ذلك بالرابط كاملا، بدلا من صورة "مفبركة" تنم عن حقد دفين... أنا دائما أكتب اسمي ولقبي بالكابي تال يعني Karim Moulai Or Moulai Karim ولم يسبق لي أن كتبت karim moulai مثلما فعل المغفل. اللهم فوضت أمري إلى الله. حسبي الله ونعم الوكيل".