ودعا النص إلى رفع القيود المفروضة على دخول المساعدات الإنسانية، وإلى "وقف فوري وغير مشروط ودائم لإطلاق النار في غزة"، إضافة إلى الإفراج الفوري وغير المشروط عن الرهائن.
وسبق للولايات المتحدة أن رفضت مشاريع قرارات مشابهة طرحت للتصويت في مجلس الأمن، وكان آخرها في يونيو عندما استخدمت حق النقض لحماية حليفتها إسرائيل.
أثارت الاستخدامات الأميركية للفيتو تساؤلات حول جدوى المحاولة مجددا. "رسالة مفادها أن مجلس الأمن لا يتخلى عن مدنيين يموتون من الجوع أو عن الرهائن أو عن المطالبة بوقف إطلاق النار".
وكان الفيتو السابق أثار غضب الأعضاء الآخرين في مجلس الأمن والذين يعربون بشكل متزايد عن إحباطهم إزاء الفشل في الضغط على إسرائيل لإنهاء محنة سكان قطاع غزة.