كما تأكد أن خبر عزم فريق طرابزون سبور التركي التعاقد معه، هو مجرد إشاعة، ليظل زياش في مفترق الطرق بحثا عن فريق يواصل من خلال مسيرته الاحترافية القريبة من الانتهاء.
لاعب دولي آخر هو عزالدين اوناحي مازال بدون فريق، ولو أنه أكثر حضورا وفعالية في الاهتمامات الخاصة بالأندية. حتى التفاوض مع باناتينايكوس فشل، حيث حسم النادي اليوناني صفقة مع ريناطو سانشيز من باري سان جيرمان، ويلعب في مكان أوناحي.
وإذا استمر الوضع هكذا فإن مكانة أوناحي داخل المنتخب الوطني ستصبح مثار تساؤل، لأنه بدون فريق ويفتقد للتنافسية، وهو معيار طالما تحدث عنه الناخب الوطني وليد الركراكي.