كان الشاب المتوفى قد خرج هو ووالده من أجل إصلاح بعض قنوات الصرف الماء الخاصة بمنزلهما ، وعندما انتهى من إصلاح العطب داهمته صعقة الرعد بصدمة شديدة نقل على إثرها إلى المستشفى الإقليمي بمساعدة صديق له، ورغم تقديم الإسعافات الأولية له إلا أنه لفظ أنفاسه الأخيرة لشدة الإصابة التي لحقت به جراء الصعقة.