وشمل أعمال الدورة مجالات اجتماعية كالتعليم والصحة والمجال المالي والإداري، وكدا المجال الفلاحي من خلال إعداد دراسة تقنية لفتح مسالك قروية لتسهيل عملية تنقل الساكنة بالنفوذ الترابي للإقليم، إضافة إلى المساهمة في إحداث أثقاب استكشافية عميقة بالمناطق الرعوية من أجل توفير المياه لتوريد الماشية بالاقليم.
وفي هذا الإطار تم التداول في جميع النقط المدرجة بجدول أعمال الدورة، حيث تمت المصادقة على جميع النقط، باستثناء تأجيل ملحق اتفاقية الشراكة مع مؤسسة ميلود الشعبي بخصوص تمويل مصاريف إيواء الطالبات والطلبة.