أثارت تقرير "الكوكب السعيد" الذي خلص إلى أن الجزائر توفر لمواطنيها أسباب الحياة السعيدة ويضمن لهم عمرا مديدا، عندما وضع مؤشر السعادة العالمي، الجزائريين في صدارة الشعوب العربية والإفريقية التي تتمتع بحياة سعيدة وطويلة، بحصولها على 52.2 نقطة، متبوعة بتونس بـ48.3 نقطة، و المغرب بـ47.9 نقطة... سخرية شعب "الفيس بوك" الجزائري، الذي أنكر على هذا التقرير أن يكون الشعب الجزائري الشقيق سعيدا، حيث اعتبروا أن الواقع الاجتماعي والاقتصادي الجزائري، يثبت زيف ما ادعاه مؤشر السعادة الذي اعتبره آخرون أن لا مصداقية لهذا "المؤشر" شأنه شأن تقارير أخرى تصدرها المنظمات الدولية حول بلدهم.