وتساهم مواد هذا العدد الذي شارك فيه نخبة من الأسماء مرموقة من مجالات أدبية وفكرية ، إثراء وتعزيز الروابط مع المحيط الثقافي والعلمي والتربوي في العالم الإسلامي.
وقد تضمن العدد الكثير من المواد المتنوعة في مجالات التراث واللغة العربية والخط والمخطوط والشعر والفنون والآداب وغيرها.
وفي مجال الحوارات انفرد هذا العدد الجديد بإجراء حوار متميز مع الشيخة الشاعرة سعاد الصباح والتي خصت المجلة بآخر كتاباتها، كذلك حل الكاتب الروائي الدكتور أمير تاج السر ضيفاً على العدد بينما اختتم الكاتب المعروف واسيني الأعرج صفحات المجلة بأصحابه الورقيين الخالدين.
وبين كل هذه المواد تناثرت قصائد الشعراء والمختارات المتفرقة من قوائم الإيسيسكو للتراث في العالم الإسلامي والمقالات النوعية لكتاب هذا العدد من المجلة والذين أثروها بمباحثهم النقدية ودراساتهم الرصينة.حوى ملف الخط العربي دراسة عن الخط العربي الأصول والجماليات وملخصا لكتاب أنواع الخط ودراسة حول تهجير المخطوطات
ونالت المرأة نصيباً مقدراً في العدد بمقال عن المرأة السعودية بين فترتين ودراسة حول نساء الأندلس صانعات الحضارة وحافظات القيم، وموضوع النسوية في الإسلام ومقال نقدي بعنوان الأنا الشاعرة نداء الأنوثة والذي عرض لثلاث تجارب نسائية شعرية.
كما ضم العدد ثلاث قصائد لمدير عام الإيسيسكو وللدكتور الشاعر محمد أحمد عبد العظيم وللشاعرة سمية اليعقوبي.
من جهة أخرى تضمن ملف الخط العربي ، دراسة عن "الخط العربي الأصول والجماليات" وملخصا لكتاب "أنواع الخط ودراسة حول تهجير المخطوطات".
في حين نالت المرأة نصيباً مقدراً في العدد بمقال عن المرأة السعودية بين فترتين ودراسة حول نساء الأندلس صانعات الحضارة وحافظات القيم، وموضوع النسوية في الإسلام ومقال نقدي بعنوان الأنا الشاعرة نداء الأنوثة والذي عرض لثلاث تجارب نسائية شعرية. كما ضم العدد موضوعات ومقالات مختلفة.