وقد تسبّب تثبيت لوحات حديدية بأحجام مختلفة، وإشارات رقمية لمحلات وفضاءات بعينها على الأعمدة الكهربائية، في تشويه المنظر العام لعدة شوارع رئيسية، خصوصاً مع وجود أمتار من الأسلاك الكهربائية المرتبطة بأعمدة أخرى، أو مرورها على علوّ منخفض في الأزقة وبجانب نوافذ وشرفات شقق بعض المنازل.
ومن المرتقب أن يتم إجراء إحصاء شامل لعدد اللوحات الإشهارية غير القانونية بنفوذ الملحقة الإدارية الثانية، التي أصبحت نقطة سوداء نتيجة مظاهر الفوضى الناتجة عن الحفر، والأزبال، والنفايات، واستغلال بعض الممرات، إلى جانب تزايد اللوحات الحديدية بين الطرقات دون أن تتوفر بعضها على أي ترخيص، حسب ما أفاد به مصدر لـ "أنفاس بريس".