وأكد الفريق أن الحكومة، رغم تمريرها لهذا القانون بأغلبيتها العددية، فإن ذلك جاء ضد إرادة الحركة النقابية الأصيلة، مما يجعله قانونا غير شرعي.
وأضاف أن الاتحاد المغربي للشغل يحتفظ بحقه في اللجوء إلى كل الآليات والمساطر القانونية المتاحة.
ومن المعلوم أن الاتحاد المغربي للشغل سيخوض إضرابًا عامًا يومي الأربعاء والخميس 5 و6 فبراير 2025، احتجاجًا على قانون الإضراب المثير للجدل.