قررت الجامعة الوطنية للماء الصالح للشرب خوض إضراب وطني يومي الاربعاء والخميس 12 و 13 نونبر 2014.
وجاء في بلاغ للمجلس الوطني للجامعة الوطنية، أن هذا القرار جاء من أجل:
- - ضمان الحفاظ على عمومية قطاعنا وعلى منشآته وعقاراته وخدماته ومن أجل الماء للجميع وابقائه خدمة اجتماعية،
- - فتح حوار عاجل مع جامعتنا الوطنية حول ملفها المطلبي العام وإشراكها في كل ما يتدبر في هاته المرحلة الانتقالية، للقطاع انتاجا ونقلا وتوزيعا وتسويقا،
- - وقف كل المخططات الرامية الى المس بمستقبل القطاع وبمصير ومستقبل المستخدمين وفي مقدمتهم اخواننا ألعاملين بمجالي التوزيع والتسويق عامة، بدءا بمن هم بجهة اكادير والبيضاء وغيرهما،
- - تفعيل اللجان المنبثقة عن الحوارات السابقة وفي مقدمتها لجنة السكن والمقاولة والسلامة وحفظ الصحة واللجنة الادارية والاجتماعية ولجن حملة الشواهد من سلك ثالث ومجازين وتقنيين ورؤساء المراكز وحذف السلالم الدنيا وغيرهم والاسراع بتلبية مطالبها العادلة،
- التعجيل بعقد لقاء لجنة الأجور من أجل إخراج وزيادات معقولة تهم إعانة الكراء وتمكين الأرامل من المكتسبات الاجتماعية والرفع من بعض المنح...
- - ملاءمة أوضاع المستخدمين بقطاع الماء في هاته المرحلة الانتقالية على كافة المستويات على غرار ما يتم ملاءمته بالنسبة للاستراتيجيات القطاعية بالمكتب في مرحلة التجميع الحالية،
- وقف كل التراجعات الحاصلة على العديد من المستويات وفي مقدمتها تلك المرتبطة بحرية ممارسة العمل النقابي وبالمجال الاجتماعي والاداري،
- - العمل الجاد من أجل ادخال زيادة فاتح ماي 2011 ضمن العناصر القارة المحتسبة في التقاعد والمصادقة مرة أخرى عليها من طرف مجلسنا الاداري بهاته الكيفية حتى يتسنى الاستفادة منها بأثر رجعي لكافة العاملين بقطاع الماء.