وعانى الزميل براوي طويلا مع المرض حيث انتقلت روحه إلى الباري عزو وجل بمستشفى خليفة بن زايد بالدار البيضاء.
اشتغل الراحل بعدد من المنابر الإعلامية، ورئيسا لتحرير عدة مجلات مثل لوجورنال، لاكازيات دي ماروك، شالانج، كما اشتهر بكتابة عدة أعمدة في عدة مواقع بالفرنسية، وشارك في برامج حوارية ضمن طاقم إذاعة "إم إف إم".