وأظهرت مقاطع فيديو على منصات التواصل الاجتماعي سباحة العشرات من الشبان والقاصرين من الجنسين، وفيما بعد ظهروا وهم يركضون بجوار شاطئ طاراخال في سبتة المحتلة، هربا من رجال الشرطة الإسبانية.
يذكر أن هذا "الحريك" الجماعي، ليس لأول مرة، بل أضحى أمرا مكررا، حيث يتم استغلال الظروف الجوية، في الوقت الذي يتم تشديد الحراسة على الحدود البرية.