وتهدف الاتفاقية الإطار إلى تبادل الخبرات لتعزيز استقرار الاسرة وصمودها وتكوين وتوعية المقبلين على الزواج وكذا وضع آلية للتواصل والتنسيق بين مراكز جسر الأسرة ومؤسسات الرعاية الاجتماعية والهيئة الوطنية للعدول.
كما تروم الإتفاقية لتطوير وسائط تواصلية ودعائم إعلامية لتأطير وتوجيه الأسر وتكوين الأطر في مجالي الإرشاد والوساطة الأسرية وآليات تدبير النزاعات بين مكونات الاسرة لتفادي الطلاق وتعزيز الصمود الأسري.