في محاولة لامتصاص غضب سكان كاليدونيا الجديدة زار إيمانويل ماكرون، الرئيس الفرنسي، هذا الأرخبيل، الذي توجهت له الأنظار في الأيام الماضية، بسبب موجة الاحتجاجات التي هزت هذه المنطقة.
وكشفت تقارير إعلامية أن ماكرون زار كاليدونيا لإعادة الحوار وتسريع عودة النظام في الأرخبيل الفرنسي في جنوب المحيط الهادئ بعد أسبوع من الاحتجاجات.
وسيتم تشكيل بعثة مكونة من ثلاثة مسؤولين كبار، سيبقون في كاليدونيا الجديدة " بهدف إجراء حوار سياسي محلي للتوصل إلى اتفاق سياسي شامل.