ووقف الوفد الاتحادي، الذي زار 10 مكاتب للتصويت بضواحي العاصمة، على طبيعة وشكليات العملية الانتخابية ومدى مطابقتها للمعايير الدولية.
ويصل عدد الناخبين إلى أزيد من 8.1 مليون مواطن (منهم أكثر من 800 ألف في الخارج).
العملية الانتخابية همت انتخاب رئيس البلاد ونائبه وأعضاء الكونغرس المكون من مجلسين (32 عضوا في مجلس الشيوخ و190 نائبا)، بالإضافة إلى 20 ممثلاً للدومينيكان في برلمان أمريكا الوسطى (بارلاسين). وأعطت النتائج الأولية فوزا عريضا للرئيس "لويس ألبنادير" بفترة رئاسة جديدة تمتد لأربع سنوات.
وكان وفد الاتحاد الاشتراكي قد حظي ضمن المراقبين الدوليين باستقبال كل من وزير الخارجية ورئيس الجمهورية.