وسبق لرئيس المركز المغاربي للدراسات الأمنية وتحليل السياسات، عبد الرحيم منار اسليمي، أن شكك في ظروف موت أحمد البخاري، واعتبر وفاته "غامضة".
وتذهب الآراء إلى أن هذه الوفاة غير طبيعية وتقف وراءها المخابرات الجزائرية بعدما لمست اختلافه مع النظام الجزائري ودميته البوليزاريو في قضايا سياسية وبعدما هدد بالعودة إلى المملكة المغربية، على خطى الآلاف من سابقيه.
وصلة باالتداعيات، ارتفعت في مخيمات تندوف بالجزائر وفي الصحراء المغربية وفي أوروبا أصواتا مطالبة بضرورة الكشف عن التفاصيل الدقيقة للظروف غير العادية لوفاة اماه يحظيه النن المفاجئة.