ووفق ما أوردته وكالة الأنباء الموريتانية، فقد تم استقبال المبعوث الأممي من قبل وزير الدفاع حننه ولد سيدي بمكتبه في نواكشوط.
وأضافت الوكالة الرسمية، أن اللقاء تناول بحث العلاقات بين الجمهورية الإسلامية الموريتانية والأمم المتحدة.
بعد هذا، أجرى المبعوث الأممي لقاء مع وزير الشؤون الخارجية والتعاون والموريتانيين في الخارج محمد سالم ولد مرزوك.
وتناول اللقاء بحث علاقات التعاون بين نواكشوط وهذه المنظمة الدولية وسبل تعزيزها وتطويرها والقضايا ذات الاهتمام المشترك.
وكتب وزير الخارجية الموريتاني على صفحته "فيسبوك"، أنه التقى "ستافان دي مستورا"، وتناولت مباحثاتهما المساعي الأممية لحل النزاع في الصحراء والدور المنوط بموريتانيا بحكم علاقاتها الوثيقة بمختلف الفاعلين في النزاع.