ويعد شارع أم الربيع من أهم الشوارع الرئيسية في مقاطعة الحي الحسني، وهو ما دفع إلى المطالبة بإطلاق اسم الفقيد آيت إيدر عليه.
ويتميز الفقيد برصيد نضالي كبير وصادق وأنذر حياته لمقاومة الاستعمارين الفرنسي والإسباني، والدفاع عن حرية المغرب واستقلاله وكرامته، والذود عن وحدته الترابية.
وخلف موت الفقيد أيت إيدر حزنا كبيرا في صفوف العديد من المناضلين من أحزاب سياسية مختلفة.