وناشد المحتجون الملك محمد السادس من أجل رفع ما وصفوه بـ"الحيف" الذي تعرضوا إليه من طرف السلطات، مشددين أنهم يعانون من الهشاشة والفقر.
وأبرز المحتجون أن مصيرهم، ومصير أبنائهم، غير معروف، بعد هدم "البراريك" وتهجيرهم منها دون تعويضهم، مشددين على ضرورة استفادتهم من حقهم المشروع.