كما دعت الى سحب "النظام الأساسي الموحد " وإلغاء التشغيل بالتعاقد، وإيقاف خوصصة التعليم ومسلسل ضرب الوظيفة العمومية، وإنقاذ المدرسة العمومية، وإيقاف الاقتطاعات من الاجور وإلغاء التوقيفات عن العمل وإسقاط الأحكام والمتابعات القضائية ضد الأساتذة.
كما أوصت بإيقاف المقاربة الأمنية للسلطات اتجاه الأساتذة، المتمثلة في المتابعات القضائية واستصدار أحكام انتقامية وقطع أرزاقهم واستهداف نشطاء حراك التعليم بالتوقيف عن العمل لما يزيد عن 530 أستاذ/ة والتراجع الفوري عن توزيع وثيقة "التزام" على الموقوفين بعدم خوض أي احتجاج مستقبلا مقابل التراجع عن التوقيفات باعتبارها وثيقة إكراه وإذعان والكف عن تحميل "فشل السياسات التعليمية " لنساء ورجال التعليم ".
وشددت الندوة ضمن توصياتها الى فتح نقاش عمومي وطني شامل وهادف لبحث إمكانيات وضع استراتيجيات بديلة لوقف مسلسل إضعاف المدرسة العمومية والإجهاز على المرفق المدرسي العمومي.
مكونات حراك التعليم :
التنسيقية الوطنية للأساتذة وأطر الدعم المفروض عليهم التعاقد على الصعيد المركزي والإقليمي ( الصخيرات تمارة)
التنسيقية الوطنية لأساتذة التعليم الثانوي التأهيلي.
المجلس الوطني لتنسيقية الوطنية للأساتذة حاملي الشهادات.
التنسيق الوطني لقطاع التعليم.
الحزب الاشتراكي الموحد.