في نفس السياق عقد قطاع التعليم التابع للاشتراكي الموحد اجتماعا تناظريا مساء السبت 6 يناير 2024 عبر فيه المشاركون والمشاركات عن استنكارهم ورفضهم المطلق ل " القرارات التعفسية والانتقامية " والتي لن تحق الأزمة، وإنما ستطيل أمدها وتزيد من منسوب التوتر في المدرسة العمومية، وبالتالي الاستمرار في المزيد من هدر الزمن المدرسي .
ودعا قطاع التعليم بالاشتراكي الموحد الوزارة إلى السحب الفوري لقراراتها في حق الأساتذة الموقوفين محذرا الحكومة المغربية بجميع مؤسساتها ومحملا إياها مسؤولية ما ستؤول إليه الأوضاع جراء " سياساتها الفاشلة في قطاع التعليم " .