راج عبر مواقع التواصل الإجتماعي خبر مفاده أن المدير الإقليمي لوزارة التربية والتعليم والرياضة باليوسفية آيت حدوش قد "رفض التأشير على التوقيفات وامتنع عن تسليمها".
في هذا السياق نفى بلاغ ذات المديرية هذا الأمر بقوله: "أن ما تم تداوله بشبكة التواصل الإجتماعي حول رفض تسليم رسائل التوقيف المؤقت عن العمل الموجهة إلى بعض الأطر". واعتبر البلاغ أن ترويج الأخبار الزائفة "مجرد تشويش عار من الصحة".
وأكد البلاغ، توصلت جريدة "أنفاس بريس" بنسخة منه، على أن "المدير الإقليمي باليوسفية قد سبق وباشر إعمال مسطرة التوقيف في حق ثمانية أطر وفق النصوص والتشريعات الجاري بها العمل كما هو الشأن بباقي المديريات الاقليمية".