أغاضتهم تجربة "شوف تيفي".. من المستفيد من ترويج الأباطيل ضد الزميل إدريس شحتان؟

أغاضتهم تجربة "شوف تيفي".. من المستفيد من ترويج الأباطيل ضد الزميل إدريس شحتان؟ الزميل إدريس شحتان
أعداء النجاح يصطفون دوما مع خونة الوطن لترويج الأباطيل ضد الصحف والمواقع المغربية التي فرضت نفسها في الساحة الإعلامية. ولنا في نموذج "شوف تيفي" خير مثال، إذ في كل مرة يشحذ الدجالون ألسنتهم لإنتاج الإشاعة والسموم.

فعلى هامش ملف "إسكوبار الصحراء"، الذي جر للمساءلة القضائية كلا من سعيد الناصري، رئيس نادي الوداد ورئيس مجلس عمالة البيضاء، وعبد النبي بعيوي، رئيس جهة الشرق وآخرين، تم إمطار مواقع التواصل الاجتماعي بإشاعة مفادها أن الزميل إدريس شحتان متورط مع الناصري.

وتقول الإشاعة المسمومة أن الناصيري قام بتفويت فيلا كمقر لقناة "شوف تيفي"، وهي الإشاعة التي نسفها إدريس شحتان في حينها، وكذب ما تم تداوله بخصوص تفويت سعيد الناصري للفيلا المذكورة. 

وسخر الزميل شحتان، من علي المرابط الذي وصفه ب "عميل المخابرات الجزائرية وخائن الوطن وكومبارس الطابور الخامس"، الذي نشر الخبر على صفحته في "فيسبوك".

وكشف الزميل شحتان أن مصادر المرابط "الموثوقة والموثقة" للأسف هي مغنية الكابريهات بطمة وحاقدون على نجاح تجربة شوف تيفي..".

ونصح الزميل شحتان، المرابط، بزيارة أقرب طبيب نفساني، مؤكدا أن الفرقة الوطنية، ستستدعي علي المرابط، وكل مروجي الإشاعات والأخبار الكاذبة في حق "شوف تيفي". أما بخصوص الفيلا حيث يقع مقر "شوف تيفي، فهي "من عرق جبيني، واشتغالي ليل نهار لأسدد أقساط الكريدي، وليس بالعمالة للجزائر وأعداء الوطن، وبالتالي فلا يوجد استدعاء ولا فرقة وطنية، لأننا لا نخون الوطن ولا عزاء للحاقدين"، بتعبير الزميل إدريس شحتان.